من طرف بداية عام جديد تحمل معها لعشاق التنس منافسة قد تكون الأنسب لموسم ساخن في استراليا وأول البطولات الأربع الكبرى "جراند سلام" ولكن مع نكهة جديدة، فهذه النسخة لا تنتظر ثنائية روجر فيدرر ورافايل نادال فحسب بل يزاحمهما بقوة الروسي نيكولاي دافيدينكو.
فبعدما كانت جماهير كرة المضرب ينتظرون رؤية نادال المصنف الأول العام الماضي والثاني حاليا يواجه فيدرر المصنف ثانيا وقتها وأولا حاليا دخل دافيدينكو بقوة قائمة المرشحين للفوز بالبطولة رغم تصنيفه سادسا وذلك بفضل فوزه على نادال في نهائي قطر المفتوحة.
ويرشح دخول الروسي صاحب الـ28 عاما في دائرة المنافسة البطولة صاحبة الأرقام القياسية في الحضور الجماهيري بين البطولات الأربع الكبرى لمزيد من المكاسب الجماهيرية والتليفزيونية.
فالبطولة الاسترالية حققت في نسختها الماضية ثلاثة أرقام قياسية في نسبة الحضور ليوم بين البطولات الأربع الكبرى محققة في أعلى يوم نسبة حضور 66 ألفا من بين 603 ألف مشاهد تابعوا النسخة لتستمر البطولة في عشر سنوات متتالية تتخطى النصف مليون متفرج.
وإلى جانب فيدرر ونادال ودافيدينكو تظهر أسماء أخرى تفرض نفسها على الساحة الدولية من بينها البريطاني آندي موراي الطامح لأول لقب بين البطولات الكبرى والأرجنتيني خوان مارتين ديل بوترو حامل لقب أمريكا المفتوحة "فلاشينج ميدوز".
فبطولة 2010 تتميز بمشاكرة المصنفين الـ32 الأوائل في الدور الأول ما يعني أن أصحاب الأماكن العشرة الأوائل في القائمة مهددون بتوديع البطولة البالغ مجموع جوائزها 21 مليون دولار في أي مرحلة.
فيدرر والبقاء على العرش
أغلب اللاعبين يدخلون البطولة بحثا عن لقب جديد يضاف إليهم ولكن الأسطورة السويسري يبحث عن تأكيد لقب "لاعب الأرقام القياسية" وهو يلعب للمرة 11 في الأدوار النهائية للبطولة.
ويعني فوز فيدرر باستراليا العام الحالي تأكيد تفوقه على مدار التاريخ على أقرانه برفع عدد البطولات الكبرى (جراند سلامز) إلى 16 مسجلا رقما جديدا بعدما كسر احتكار بيت سامبراس لهذا اللقب بفوزه بـ15 بطولة بعدما عادل رقمه بـ14 بطولة.
وشارك المايسترو السويسري البالغ من العمر 28 عاما في استراليا عشر مرات وكانت المرة الأولى التي تأهل فيها للأدوار النهائية عام 2000.
وكانت المرة الأولى التي يتخطى فيها فيدكس كما يناديه الأصدقاء الدور الرابع للبطولة هي أول مرات فوزه بلقبها في 2004 وهو ما كرره عامي 2006 و2007.
وعجز السويسري عن التقدم لأبعد من المربع الذهبي مرتين في 2005 و2008 وكان النهائي الوحيد الذي خسره فيدرر في 2009 على يد خصمه الأشهر الإسباني نادال.
عودة المتادور
يدخل نادال استراليا المفتوحة بوصفه حامل اللقب بعدما انطلق في 2009 بفوز مستحق على فيدرر في نهائي من أهم نهائيات البطولة ذات الأرضية الصلبة بنتيجة 7-5 و6-6 و7-6 و3-6 و6-2.
وشارك نادل في الأدوار النهائية للبطولة الاسترالية خمس مرات لم يصل فيها للنهائي إلا مرة وحيدة وكانت كفيلة بمنحه لقب البطولة وحقق خلال مشاركات 12 فوزا مقابل أربع هزائم.
ولكن نادال لا يبحث عن زيادة بطولاته الكبرى الست بلقب استرالي جديد فحسب، ولكنه يبحث عن عودة تثبت تخلصه من إصابة الركبة التي أبعدته من فرنسا المفتوحة (رولاند جاروس) الأخيرة.
وطمأن رافا كما يناديه أصدقاءه جماهيره على تعافيه من إصابته بفوزه ببطولة كابيتالا الاستعراضية وبلوغه النهائي في بطولة قطر المفتوحة أولى بطولات الموسم الحالي.
لكن نادال رفض إثقال كاهله بتصريحات مفرطة في الثقة، إذ قال في الدوحة "أعرف أني يمكنني الفوز بالبطولة لكني لن أقول إني ذاهب للفوز بها، وكل ما سأقوله إني سألعب لتحقيق نتائج إيجابية، فأنا قادر على مجابهة جميع لاعبي العالم وأنا سعيد بذلك".
ضحكة ثانية لديوكوفيتش
استعد الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف الثالث عالميا لاستراليا المفتوحة أفضل استعداد في 2009 بفوزه بأربع بطولات على أرض صلبة استهلها ببطولة الأساتذة في باريس واختتمها بدبي.
وكانت بطولات اللاعب الملقب بالضاحك في 2009 نتيجة منطقية لوصوله لقمة مستواه على الأراضي الصلبة بفوزه باستراليا المفتوحة 2008 وهي النسخة الأولى لبلاده والتي فاز بها بخسارة مجموعة واحدة طوال مشواره كانت في المباراة النهائية والتي وصل إليها على حساب فيدرر.
واستعد ديوكوفيتش للبطولة جيدا وهذا ما عكسته تصريحاته في بطولة كوينج كلاسيك قائلا "الهدف الأساسي من مشاركتي في هذه البطولة هو الاستعداد الجيد ورفع رصيدي من النقاط قليلا للحفاظ على ترتيبي وخوض بطولة قبل استراليا المفتوحة هدفي الأول بالأساس".
وأضاف اللاعب الشهير بضحكاته ومداعباته لخصومه في الملعب "لقد عملت جاهدا على مستواي المدني وركزت على رفع قوتي والقدرة على مواجهة اللحظات الصعبة خاصة في المباريات التي تمتد إلى خمس مجموعات".
ديل بوترو والدفعة الأمريكية
حداثة سن خوان مارتين ديل بوترو قد لا تجعل كثيرين يرشحونه لمناطحة الكبار على لقب استراليا المفتوحة رغم احتلاله المركز الرابع في التصنيف العالمي.
وجاءت الدفعة القوية للأرجنتيني البالغ من العمر 21 عاما بعد المستوى الرائع الذي قدمه في بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) والتي فاز بلقبها على حساب فيدرر بعد مباراة ماراثونية.
ولكن قوة ديل بوترو قد تتأثر بشدة بالإصابة التي لحقت به في بطولة كوينج كلاسيك في معصمه واحتاجت منه لراحة سلبية للتخلص من آثارها.
موراي والشغف البريطاني
لا يدفع البريطاني آندي موراي المصنف الخامس عالميا طموحه الفردي لأول لقب في بطولة كبرى ولكن شغف بريطاني كامل نحول أول بطولة بريطانية كبرى في عالم كرة المضرب.
ورغم تحقيق موراي لـ14 لقب دولي إلا أنه لم يذق بعد أي بطولة من الجراند سلامز وإن كان في 2008 قريب جدا من تحقيق البطولة الأولى بوصوله للمباراة النهائية لفلاشينج ميدوز.
كانت بطولة استراليا المفتوحة تلعب على أرض عشبية قبل 1969 وتحولت بعدها للأرضية الصلبة.
الاسترالي روي إيمرسون أكثر الفائزين باستراليا المفتوحة برصيد ست بطولات خمس منها على الأرض العشبية.
أندريه أجاسي صاحب العدد الأكبر في الفوز بالبطولة على أرضها الصلبة بأربعة ألقاب.
إيمرسون صاحب أكبر عدد للفوز المتتالي بالبطولة بخمس نسخ.
وقال موراي في حوار لصحيفة "ذا صن" البريطانية إنه يشعر بأنه مستعد للفوز بأول بطولة كبرى في مسيرته مضيفا "أشعر أني أفضل بكثير عن العام الماضي وأني أسرع".
وتابع "فيدرر فاز ببطولته الكبرى الأولى بعد 17 مشاركة في الجراند سلامز وهذه ستكون المرة الـ17 لي، أنا أنضج كثيرا الآن".
استمرار الصحوة الروسية
رغم أن الخمس الأوائل في التصنيف العالمي هم أصحاب الحظوظ الأكثر للفوز ببطولة استراليا التي تستضيفها ملاعب ميلبورن إلا أن الروسي نيكولاي دافيدينكو المصنف سادس عالميا فرض نفسه بقوة وسط المرشحين للفوز باللقب.
ويأتي ترشيح اللاعب البالغ من العمر 28 عاما بفضل التألق الذي قدمه خلال بطولة الأساتذة بلندن في البطولة الختامية لموسم 2009 والتي فاز بها على حساب الثمانية الكبار في الموسم بحضور فيدرر ونادال.
وتبعها اللاعب الأيمن بفوزه ببطولة قطر المفتوحة على حساب نادال في المباراة النهائية وهو ما جعل الكثير من المتابعين لعالم التنس يرشحونه بقوة للفوز بالبطولة.
ولكن دافيدينكو يفضل المضي قدما في مشواره دون الاهتمام الإعلامي الذي جذبه فوزه في لندن قائلا "أنا أستمتع باللعب هكذا، لأ أريد أن أكون مشهورا مثل الآخرين".
وتابع الروسي "أتمتع بالذهاب إلى الأندية واللعب دون أن يعرفني أحد، فأنا أفعل أشياء مجنونة كثيرا ولكن لا أغري المصوريين والصحفيين لمتابعتي".
فبعدما كانت جماهير كرة المضرب ينتظرون رؤية نادال المصنف الأول العام الماضي والثاني حاليا يواجه فيدرر المصنف ثانيا وقتها وأولا حاليا دخل دافيدينكو بقوة قائمة المرشحين للفوز بالبطولة رغم تصنيفه سادسا وذلك بفضل فوزه على نادال في نهائي قطر المفتوحة.
ويرشح دخول الروسي صاحب الـ28 عاما في دائرة المنافسة البطولة صاحبة الأرقام القياسية في الحضور الجماهيري بين البطولات الأربع الكبرى لمزيد من المكاسب الجماهيرية والتليفزيونية.
فالبطولة الاسترالية حققت في نسختها الماضية ثلاثة أرقام قياسية في نسبة الحضور ليوم بين البطولات الأربع الكبرى محققة في أعلى يوم نسبة حضور 66 ألفا من بين 603 ألف مشاهد تابعوا النسخة لتستمر البطولة في عشر سنوات متتالية تتخطى النصف مليون متفرج.
وإلى جانب فيدرر ونادال ودافيدينكو تظهر أسماء أخرى تفرض نفسها على الساحة الدولية من بينها البريطاني آندي موراي الطامح لأول لقب بين البطولات الكبرى والأرجنتيني خوان مارتين ديل بوترو حامل لقب أمريكا المفتوحة "فلاشينج ميدوز".
فبطولة 2010 تتميز بمشاكرة المصنفين الـ32 الأوائل في الدور الأول ما يعني أن أصحاب الأماكن العشرة الأوائل في القائمة مهددون بتوديع البطولة البالغ مجموع جوائزها 21 مليون دولار في أي مرحلة.
فيدرر والبقاء على العرش
أغلب اللاعبين يدخلون البطولة بحثا عن لقب جديد يضاف إليهم ولكن الأسطورة السويسري يبحث عن تأكيد لقب "لاعب الأرقام القياسية" وهو يلعب للمرة 11 في الأدوار النهائية للبطولة.
ويعني فوز فيدرر باستراليا العام الحالي تأكيد تفوقه على مدار التاريخ على أقرانه برفع عدد البطولات الكبرى (جراند سلامز) إلى 16 مسجلا رقما جديدا بعدما كسر احتكار بيت سامبراس لهذا اللقب بفوزه بـ15 بطولة بعدما عادل رقمه بـ14 بطولة.
وشارك المايسترو السويسري البالغ من العمر 28 عاما في استراليا عشر مرات وكانت المرة الأولى التي تأهل فيها للأدوار النهائية عام 2000.
وكانت المرة الأولى التي يتخطى فيها فيدكس كما يناديه الأصدقاء الدور الرابع للبطولة هي أول مرات فوزه بلقبها في 2004 وهو ما كرره عامي 2006 و2007.
وعجز السويسري عن التقدم لأبعد من المربع الذهبي مرتين في 2005 و2008 وكان النهائي الوحيد الذي خسره فيدرر في 2009 على يد خصمه الأشهر الإسباني نادال.
عودة المتادور
يدخل نادال استراليا المفتوحة بوصفه حامل اللقب بعدما انطلق في 2009 بفوز مستحق على فيدرر في نهائي من أهم نهائيات البطولة ذات الأرضية الصلبة بنتيجة 7-5 و6-6 و7-6 و3-6 و6-2.
وشارك نادل في الأدوار النهائية للبطولة الاسترالية خمس مرات لم يصل فيها للنهائي إلا مرة وحيدة وكانت كفيلة بمنحه لقب البطولة وحقق خلال مشاركات 12 فوزا مقابل أربع هزائم.
ولكن نادال لا يبحث عن زيادة بطولاته الكبرى الست بلقب استرالي جديد فحسب، ولكنه يبحث عن عودة تثبت تخلصه من إصابة الركبة التي أبعدته من فرنسا المفتوحة (رولاند جاروس) الأخيرة.
وطمأن رافا كما يناديه أصدقاءه جماهيره على تعافيه من إصابته بفوزه ببطولة كابيتالا الاستعراضية وبلوغه النهائي في بطولة قطر المفتوحة أولى بطولات الموسم الحالي.
لكن نادال رفض إثقال كاهله بتصريحات مفرطة في الثقة، إذ قال في الدوحة "أعرف أني يمكنني الفوز بالبطولة لكني لن أقول إني ذاهب للفوز بها، وكل ما سأقوله إني سألعب لتحقيق نتائج إيجابية، فأنا قادر على مجابهة جميع لاعبي العالم وأنا سعيد بذلك".
ضحكة ثانية لديوكوفيتش
استعد الصربي نوفاك ديوكوفيتش المصنف الثالث عالميا لاستراليا المفتوحة أفضل استعداد في 2009 بفوزه بأربع بطولات على أرض صلبة استهلها ببطولة الأساتذة في باريس واختتمها بدبي.
وكانت بطولات اللاعب الملقب بالضاحك في 2009 نتيجة منطقية لوصوله لقمة مستواه على الأراضي الصلبة بفوزه باستراليا المفتوحة 2008 وهي النسخة الأولى لبلاده والتي فاز بها بخسارة مجموعة واحدة طوال مشواره كانت في المباراة النهائية والتي وصل إليها على حساب فيدرر.
واستعد ديوكوفيتش للبطولة جيدا وهذا ما عكسته تصريحاته في بطولة كوينج كلاسيك قائلا "الهدف الأساسي من مشاركتي في هذه البطولة هو الاستعداد الجيد ورفع رصيدي من النقاط قليلا للحفاظ على ترتيبي وخوض بطولة قبل استراليا المفتوحة هدفي الأول بالأساس".
وأضاف اللاعب الشهير بضحكاته ومداعباته لخصومه في الملعب "لقد عملت جاهدا على مستواي المدني وركزت على رفع قوتي والقدرة على مواجهة اللحظات الصعبة خاصة في المباريات التي تمتد إلى خمس مجموعات".
ديل بوترو والدفعة الأمريكية
حداثة سن خوان مارتين ديل بوترو قد لا تجعل كثيرين يرشحونه لمناطحة الكبار على لقب استراليا المفتوحة رغم احتلاله المركز الرابع في التصنيف العالمي.
وجاءت الدفعة القوية للأرجنتيني البالغ من العمر 21 عاما بعد المستوى الرائع الذي قدمه في بطولة أمريكا المفتوحة (فلاشينج ميدوز) والتي فاز بلقبها على حساب فيدرر بعد مباراة ماراثونية.
ولكن قوة ديل بوترو قد تتأثر بشدة بالإصابة التي لحقت به في بطولة كوينج كلاسيك في معصمه واحتاجت منه لراحة سلبية للتخلص من آثارها.
موراي والشغف البريطاني
لا يدفع البريطاني آندي موراي المصنف الخامس عالميا طموحه الفردي لأول لقب في بطولة كبرى ولكن شغف بريطاني كامل نحول أول بطولة بريطانية كبرى في عالم كرة المضرب.
ورغم تحقيق موراي لـ14 لقب دولي إلا أنه لم يذق بعد أي بطولة من الجراند سلامز وإن كان في 2008 قريب جدا من تحقيق البطولة الأولى بوصوله للمباراة النهائية لفلاشينج ميدوز.
كانت بطولة استراليا المفتوحة تلعب على أرض عشبية قبل 1969 وتحولت بعدها للأرضية الصلبة.
الاسترالي روي إيمرسون أكثر الفائزين باستراليا المفتوحة برصيد ست بطولات خمس منها على الأرض العشبية.
أندريه أجاسي صاحب العدد الأكبر في الفوز بالبطولة على أرضها الصلبة بأربعة ألقاب.
إيمرسون صاحب أكبر عدد للفوز المتتالي بالبطولة بخمس نسخ.
وقال موراي في حوار لصحيفة "ذا صن" البريطانية إنه يشعر بأنه مستعد للفوز بأول بطولة كبرى في مسيرته مضيفا "أشعر أني أفضل بكثير عن العام الماضي وأني أسرع".
وتابع "فيدرر فاز ببطولته الكبرى الأولى بعد 17 مشاركة في الجراند سلامز وهذه ستكون المرة الـ17 لي، أنا أنضج كثيرا الآن".
استمرار الصحوة الروسية
رغم أن الخمس الأوائل في التصنيف العالمي هم أصحاب الحظوظ الأكثر للفوز ببطولة استراليا التي تستضيفها ملاعب ميلبورن إلا أن الروسي نيكولاي دافيدينكو المصنف سادس عالميا فرض نفسه بقوة وسط المرشحين للفوز باللقب.
ويأتي ترشيح اللاعب البالغ من العمر 28 عاما بفضل التألق الذي قدمه خلال بطولة الأساتذة بلندن في البطولة الختامية لموسم 2009 والتي فاز بها على حساب الثمانية الكبار في الموسم بحضور فيدرر ونادال.
وتبعها اللاعب الأيمن بفوزه ببطولة قطر المفتوحة على حساب نادال في المباراة النهائية وهو ما جعل الكثير من المتابعين لعالم التنس يرشحونه بقوة للفوز بالبطولة.
ولكن دافيدينكو يفضل المضي قدما في مشواره دون الاهتمام الإعلامي الذي جذبه فوزه في لندن قائلا "أنا أستمتع باللعب هكذا، لأ أريد أن أكون مشهورا مثل الآخرين".
وتابع الروسي "أتمتع بالذهاب إلى الأندية واللعب دون أن يعرفني أحد، فأنا أفعل أشياء مجنونة كثيرا ولكن لا أغري المصوريين والصحفيين لمتابعتي".
» بالصور: "عين شمس" تحتفل بنهاية العام الدراسي مع هيثم شاكر
» الألمان يسعون لترويض أسود إنجلترا .. والأرجنتين تدخل مرحلة الجد بمواجهة المكسيك
» شبانة يصف عزل زاهر بظهور "الفجر" بعد "الظلام" ونهاية للفساد المتوارى خلف إنجازات"الفراعنة"
» الإسماعيلي يوافق على ثلاثة ملايين لبيع الحضري للزمالك .. بشرطين
» منة شلبي : "مركز التجارة العالمي" لم يؤثر على العلاقة مع منى زكي
» دورة مدريد: فيدرر الى الدور الثالث وخروج رادفانسكا وبينيتا من الدور الثاني
» فاضحة ريبرى
» قائمة من الشباب في الأهلي لمواجهة الجونة